من قبل رامي مالك.. المصريين في كل حتة مسمعين

خلال التصويت لمحمد صلاح على واحدة من الجوايز واللي الحكم فيها كان تصويت الجمهور، كان رد فعل ناس كتير من بلاد تانية إن أكيد المصريين هيدخلوا ويكسبَوا “صلاح”، لأن من المفروغ منه إننا ما بنسيبش أولادنا في الغربة وبنعتبر نجاحهم نجاح شخصي لينا!

يعني إيه “تحترف”؟ يعني تاخد موهبتك لمستوى جديد وتعتبرها مهنة هتكرس نفسك لها، وعندنا في مصر لو قولنا احترف من غير ما تفسير كتير، هيبقى معناها إنك سبت بلدك ورحت بموهبتك لعقر دارها، وبقى عندك نافذة كل العالم هيشوفك منها أيًا كان مجالك إيه.

الالتفاف العالمي دة بيضمنله على طول الخط إنه يلاقي كل المصريين على قلب رجل واحد في دعمه والتصقيف له، عشان كدة كل الأنظار اتجهت في السنوات الأخيرة لـ “رامي مالك” اللي حصد مؤخرًا جايزة “جولدن جلوب” كأحسن ممثل عن دوره في فيلم “bohemian rhapsody”.

أشهرهم على الإطلاق، وأول اسم هيجي في بالك لو قولت ممثل له شهرة عالمية.
قدم “الشريف” حوالي 100 فيلم أجنبي، وأما مشي من مصر كان نجم بالفعل فيها وما انقطعش عن تقديم أعمال مصرية بعدها.أنطلاقته كانت فيلم “لورانس العرب” واللي اترشح عن دوره فيها لأوسكار أفضل ممثل مساعد، بعدها كان أول مصري يحصل على جايزة “جولدن جلوب” عن دوره في فيلم “دكتور جيفاغو”.

على الرغم من شهرته الكبيرة محليًا، إلا إن تألقه العالمي ما أخدش صدى كبير في مصر، وعلى عكس معظم الناس اللي بتبدأ مسيرتها في بلدها وبعدين تنتطلق للعالمية، “راتب” كانت بدايته في فرقة مسرحية فرنسية اسمها “فرانسيز”.
قدم “جميل” 7 أفلام فرنسية، ومسيرته في مصر بدأت بعد رجوعه لها في السبعينات.

اتعرف عالميًا بعد مشاركته في فيلم “kingdom of heaven” سنة 2005، وبعدها بخمس سنوات قدم “fair game” أو “اللعبة العادلة” مع شون بن، لحد ما قدم أقوى أدواره في فيلم “المواطن” عام 2012، واللي بيقدم حكاية مواطن عربي بيهاجر أمريكا وبيحاول يحصل على الجنسية بعد أحداث سبتمبر.

مسيرة “واكد” مختلفة ومميزة عن ابناء جيله من اللي احترفوا برة لأن أدواره مش مقتصرة على تقديم الرجل العربي بس، ويمكن ساعده على دة ملامحه الأقرب للأجنبية.
بدايته كانت قوية سنة 2005 بفيلم “سريانا” مع جورج كلوني، واللي أخد جايزة أوسكار أحسن فيلم، بعدها شارك في “X-Men: The Last Stand”، بعدها المشاركة اللي عملت جدل كبير في مسلسل “بيت صدام” بسبب مشاركته مع بطله الإسرائيلي، وتوالت بعدها الأعمال زي “Salmon Fishing in the Yemen” و”لوسي”.5- خالد أبو النجا
قدم فيلم واحد اسمه “Civic Duty” أو “واجب وطني”، وبردو بيحكي قصة حياة مواطن عربي في أمريكا بعد هجمات سبتمبر.

فيلم “Valley Of The kings” اللي اتقدم سنة 1954 للمخرج روبرت بيروش، ظهرت فيلم سامية جمال بدور صغير  لكن عليه الأضواء لأنها شاركت فيه كراقصة، في حين شارك فيه رشدي أباظة بمجرد مشهد صغير وسريع.

أخيرًا وليس آخرًا في الفيلم الأمريكي “Cairo” اللي اتقدم سنة 1963 وقصته بتدور حوالين لعنة الفراعنة، كان لعدد كبير من الفنانين المصريين دور فيه زي:
فاتن حمامة، شويكار، أحمد مظهر، كمال الشناوي، صلاح منصور، يوسف شعبان، سعيد أبو بكر، صلاح نظمي، عزت العلايلي.